الزمن القابع في
دقات الساعة الثواني
عند كل مفترق طريق انتظار
وخلف تلك الشجرة
سيكون لقاء عابر
سأحفر أسمي ككل العشاق
على قلب مكسور
مسكينة الشجرة
تمزق ثوبها أكثر من مرة
بكثرة الاسماء
لكن هل فكر أحد منهم ان يسقي
الورود مرة
دمعة حزن سلفا
لان الوطن حزين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق