farouk.beresequa.poetries
الخميس، 21 يوليو 2016
وجوه
وجهك الحبيب
كصفحة من كتاب احبه
نثرا وشعرا وقصائد
كلما مللت من يومي
أفتح ذات القصيدة
و
أقرؤها
من قرون
ينتهي الزمان
ويفيق الناس من رقادهم
ووجهك يبقى الناقوس
للقادمين
من وراء السور
يحملون الفرح
للبؤساء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق