ركعتان نحو القبلة
وركعة نحو الشمال إلى وطني
أما زلت ياجبل القفقاس
تذكرني
أنا نسيتك ونسيت لغتي
وصرت كالضرير أمشي
في صحراء الكون
والكل يدعي أنه يمسك بيدي
نحو العودة
رائحة التراب الذي صنع جدي
تناثر وصار صدى
فمتى تصل إلى أسماع من بقي
هناك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق